العنقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ادارة مؤتمرات ندوات تنظيم مهرجانات فنية وعقد دروات في مختلف المجالات الحياتية الانسانية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كلمه في يوم الاستقلال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 152
تاريخ التسجيل : 06/02/2012

كلمه في يوم الاستقلال  Empty
مُساهمةموضوع: كلمه في يوم الاستقلال    كلمه في يوم الاستقلال  Emptyالأحد مايو 13, 2012 5:22 am

في الخامس والعشرين من ايار من كل عام يحتفل الأردن بعيد الاستقلال، تلك المناسبة المجيدة التي حقق خلالها الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني إنجازات سياسية وإعلامية واقتصادية وثقافية تعتز بها الاسرة الأردنية لكونها شملت مختلف المحافظات والمواطنين، لا سيما وأن هذه المناسبة تعتبر تجديداً للثورة العربية الكبرى وواقع وطموح شعبنا الأردني الذي محض جلالته كل الحب والتقدير.
هذا اليوم يمثل صفحات حافلة بالأحداث لتسجيل تاريخ هذا الشعب عبر ملحمة التحدي ونموذج الإرادة التي ساهمت في كل بناء داخلي وكل تجمع عربي فاعل.

لقد جسد جلالته الديمقراطية في الأردن وأرسى تأكيد الأردن على الإلتزام لتحقيق التضامن العربي ورص الصفوف العربية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للأخرين فضلاً عن دور جلالته الذي نستذكره بهذا اليوم في الإصلاحات الإقتصادية والبناء والتنمية الشاملة و توفير الأمن والإستقرار في مختلف المجالات.

ويمكنني القول أن الملك عبدالله الثاني بفضل سياسته الحكيمة سواء الوطنية اوالخارجية فقد أكسب الأردن مكانة مرموقة بين الأمم والدول نظراً لسياسته المتوازنة ومصداقيته في التعامل مع مختلف القضايا الثنائية والإقليمية والدولية لمواجهة مستجدات الوضع العربي الراهن بعمل جاد وفعال وبروح أخوية صادقة وبأسلوب المصالحة العربية وفى استمرار الممارسات الإسرائيلية البربرية ضد الشعب الفلسطيني.
وهذا اليوم صنع بداية مرحلة جديدة ومجيدة في تاريخ الأردن لتحقيق الكثير من المكاسب والإنجازات التي كانت موضع الفخر والثناء... خاصة هذه المناسبة الوطنية التي تمثل طموحات وتطلعات الأسرة الأردنية في النهضة لتعزيز الثقة بالمستقبل فضلاً عن بناء جلالته للشباب والوطن عن طريق المشاركة الواعية في مناحي الحياة ....

فهذه المناسبة التي انطلقت في الخامس العشرين من عام 1946 تمثل إرادة ونهضة شعب كبير أسهمت قيادته الحكيمة بدعم الأشقاء في فلسطين ولبنان في السراء والضراء وحرصت على الدفاع عن هذا الوطن وتقديم كل الدعم والمساعدات للبنان لتخطي المشكلات والمحن التي مرت به وتمكينه من النمو والتطور على كافة المستويات.
وفي هذا اليوم المجيد نستذكر جهود جلالته من أجل العمل على وحدة العراق أرضاً وشعباً فضلاً عن رسالته القومية التي أطلقها من ان العراق الأمن المستقر هو إضافة للأمن القومي والأردن الذي حباه الله قيادة حكيمة وأسهم في جمع الصف العربي والإسلامي في هذه المرحلة التي يواجه العالم فيها مخاطره .. حيث حرص قائد مسيرة هذا البلد على نبذ العنف وكل أشكال الغلو والتشيج منطلقاً من مسؤولياته الجسمية في تفقيل حوار الحضارات والتأكيد على سماحة الإسلام ووسطيته وإعتداله وضرورة التعايش السمعي بين مختلف الأديان وترسيخ مشاعر المخبة والسلام بين البشر.

وفي هذا اليوم المجيد، نستذكر أيضاً الدور الإقتصادي الكبير والمكانة الكبيرة والمنزلة الرائدة للأردن في عقد اللقاءات العربية والأجنبية على ثرى أراضيه، وبخاصة المنتدى الإقتصادي العالمي الذي شهد زعماء العالم للاردن دوره الإيجابي والطليعي ومسيرته الكبيرة في دعم الأمن الإقليمي وبناء صرح التكامل الإقتصادي والإجتماعي بما يحقق آمال وطموحات الشعوب في الإستقرار.

لقد أكد جلالته أهمية جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل بما فيها منطقة الخليج العربي وأكد إلتزام الأردن بمبادرة السلام العربية التي افرزتها قمة بيروت عام 2002 والتي تنطلق من قرارات الشرعية والدولية كما أشاد زعماء الدول الذين شاركوا في إجتماعات مؤتمر دافوس فى البحر الميت بالاسبوع المنصرم بمواقف جلالته القومية كما قال لي الشيخ ناصر محمد الاحمد الصباح رئيس وزراء الكويت الذى ثمن هذه السياسة الأردنية في حل النزاعات بالحوار والطرق السلمية والوقوف الى جانب الحق والعدل.

ولم يكن مستطاعاً أن يتحقق هذا النهج في الإنجازات الكبيرة العملاقة والتحولات الجذرية في جميع مجالات التقدم العمراني والصحي والثقافي والإجتماعي والتغير في ملامح هذه الأرض الطيبة إلا من خلال رغبة القائد في عصرنة هذه الدولة في إتجاه التطوير والتحديث لتكوين صورة مشرقة للدولة التي أصبحت نموذجاً في النمو والتطور.

ويمكنني القول أنه لا بد من الإشارة في هذه المناسبة الى ان جلالة الملك يتميز أسلوبه في الممارسة الديمقراطية وتطبيق مبادئ الشورى بين المواطنين ونهج القدوة في القيادة حيث يقوم على استنهاض الهمم واستنفار الروح الوطنية للمشاركة في مسؤوليات العمل الوطني..
ولعل نهج الشورى لجلالته يتسم أيضاً في حرصه على اللقاء المباشر مع المواطنين في مواقعهم وبواديهم ومدنهم من خلال جولاته الميدانية المنظمة لأرجاء الوطن للإطلاع على احتياجات المواطنين والنهوض بمرافق الدولة وتدعيم أسسها وبنيانها لبناء دولة عصرية متقدمة يفخر بها أبناؤها ..
فهذا النهج عند- آل هاشم – كابرا عن كابر ينبع من إيمان راسخ بالعقيدة والقيم الاسلامية والوضوح والثبات في فهم وإدراك عميقين لمجريات الأحداث ورؤية ثاقبة للمستقبل.
لقد حقق الأردن خلال السنوات الماضية، أي منذ عهد الإستقلال وحتى يومنا هذا، اي منذ الراحل الكبير الملك عبدالله مؤسس هذه الدولة، قفزة نوعية في المجالات الإعلامية سواء على المستوى المهني او التقني او الأداء الصحفي المميز بفضل السياسة الحكيمة لجلالة الملك الذي قال للصحفيين "ان سقف حريتنا الصحفية هو السماء"، خاصة وأن في الأردن مؤسسات إعلامية مميزة لعبت دوراً بارزاً في تسليط الضوء على مواقف الأردن الوطنية والقومية.. كما قامت هذه الأجهزة الإعلامية بتجسيد هذه الرسالة بالمساهمة في التعريف بالأردن وإبراز مواقفه تجاه مختلف القضايا ومنجزاته في الخارج كما أسهمت المؤسسات الإعلامية الأردنية في النهوض يصناعة الاعلام بإستخدام أحدث تقنيات الإتصال والمعلومات والطباعة في العالم. كما تبوأ الأردن مكانة مرموقة في مجال حقوق الملكية الفكرية مما جعلها في موقع الريادة.

فهنيئاً للاسرة الاردنية بعيد استقلالها الحادى والستين ومزيداً من الإنجازات الكبيرة على دروب الخير والعطاء والإزدهار بقيادة جلالته الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ





. بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين

معالي رئيس مجلس الأمناء المحترم، راعي الحفل،،،
السيدات والسادة ،،،
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،،

يسرني أن أكون معكم في هذا الصباح وفي رحاب هذا الصرح العلمي الزاهر، وأمام نخبة طيبة من أبناء الوطن لاتحدث عن يوم بل عن زمنٍ وعهدٍ هو عهد الاستقلال ورجالاته وزمانه وانجازاته، والوطن الذي نال الاستقلال، والشعب الذي عمد وأحاط الاستقلال وسيجه بكل عوامل بناء الدولة الحديثة المعاصرة.
وقد أصبح الاحتفال بالاستقلال مناسبة تكبر مع اطلالة كل نهار على القيادة والوطن والشعب، ومع اتمام كل انجاز تنموي او ثقافي او تعليمي يرسخ الاستقلال، ويساهم في بناء الانسان الذي يستحق ان يعيش في وطن مستقل ذا سيادة ارادته القيادة الهاشمية وطناً لكل ابنائه، تتحقق لهم فيه الحرية والكرامة والحياة الفضلى.

في هذا اليوم والحديث عن الاستقلال نستذكر ونذكر بالفخر والاعتزاز ثورتنا العربية الكبرى، وقائدها المغفور له الحسين بن علي، ومشروعها العربي الوحدوي، والشهداء الابرار من آل هاشم ومن الرجال الذي آمنوا بربهم وقيادتهم ومبادئها وكانوا قرابين تضيحة فداء للوطن الذي ننعم نحن وأجيالنا بانجازاته ولعل اهمها هذا الصرح العلمي الذي نحتفل في رحابه بيوم وزمن وعهد الاستقلال.
الحفل الكريم:
عند قراءة مسيرة الوطن والقيادة الهاشمية وما انجز لانسانه منذ الاستقلال وحتى هذا الزمن، يفرض علينا الواجب والوفاء أن نذكر بكل الاجلال والتقدير المغفور له جلالة الملك عبدالله بن الحسين صانع الاستقلال ومثبته بالفكر والرأي واستشراف المستقبل ومعرفة الاحداث وتحليلها ونتائجها.

وكلنا أيها الحفل الكريم لم ولن ينسى من عشنا وإياه زمناً جميلاً رائعاً، ومن خضنا وأياه كل معارك الوجود الحضاري والتنموي، وبناء مقومات الدولة الاردنية، نستذكر ونذكر بفرح وبألم الحسين الراحل طيب الله ثراه، ونمد اعيننا على ساحة الوطن الاردني نرقب الانجازات التي تحققت في عهده الميمون وفي زمانه الرائع الجميل، فنراها شامخة تعلو وتكبر مع سيد الوطن ورائده جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين يحفظة الله ويرعاه.

فالقيادة الهاشمية أولت وما زالت تولي الانسان الاردني جل اهتمامها ورعايتها، وترى أن الاستثمار في الأنسان هو الأفضل والأكثر ديمومة ونفعاً، وواجبنا أيها الحفل الكريم ان نحافظ على الاستقلال ومنجزاته وما وفره لهذا الشعب من سبل العيش الكريم ومقومات العلم والرفاه والتقنية.

وقد كانت السياسة التربوية والتعليمية في الاردن ومنذ فجر الاستقلال واستمراراً في زمانه تهدف الى ايجاد اجيال أردنية تملك المهارات والقدرات الابداعية التي يحتاج اليها الوطن وتساهم في بناء الامة العربية تجسيداً لرسالة الاردن في وحدة الامة وصيانه وجودها وقدرها ومقدرتها.


السيدات والسادة:-
إن قراءه التاريخ العربي بروية وتعمق وتحليل للأحداث ونتائجها، وما أصاب الأمة العربية من انتكاسات سياسية وما وقع وصدر ضدها من اتفاقيات ومواثيق ابرزها وعد بلفور، واتفاقية سايكس بيكو، وحرب فلسطين عام 1948 وما بعدها ونتائج كل ذلك على المشروع الوحدوي العربي الذي التزم به المغفور له الحسين بن علي، والتحديات التي واجهته أدت الى أجهاضه.

الا أن له الفضل الاكبر في نشوء الحركات القومية العربية وافكارها الوحدوية التي برزت الى حيز الوجود، وادت الى قيام دول مستقلة، حققت لشعوبها انجازات رائعة في كافة مجالات الحياة.

وكان لابناء الامة العربية مشاركة واضحة في صياغه هذا المشروع العربي الوحدوي ، الذي اعتبره مفكرو الامة ومثقفيها بداية عهد عربي جديد، واتصال جاد مباشر مع العالم المتقدم، واطلاع واستقدام وتوطين للصناعة والتقنية وبداية التفكير في استغلال الموارد الاقتصادية والطبيعية، وبدء العمران واعلاء شأن التعليم والتأهيل الانساني، وبذلك فقد دخل العرب عالم انجازات العصر الحديث ولم يقفوا متفرجين عليه، ولم يعودوا أمه تعيش على هوامش التاريخ.

وبقي الاردن وما يزال وسيبقي بأذن الله تعالي وطناً وموئلاً لكل احرار العرب وملاذً لكل الحالمين بوحدة الامة العربية والساعين الى تحقيق مشروعها النهضوي الوحدوي تجسيداً لفلسفة الملك المؤسس عبدالله بن الحسين يرحمه الله (أن الاردن هذا الجزء من بلاد الشام هو محط امال العرب في تحقيق اهدافهم الوحدوية لذا فالحكم فيه لرجالات العرب واحرارهم وهذا ما تجسد في تشكيلة اول حكومة في الاردن) .

جيشينا العربي الابي ايها الحفل الكريم كان وسيبقي بقيادة وريادة قائده الاعلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين درع الوطن وسيفه، قادراً على تقديم التضحيات الجسام للوطن والامة، يرتكز في ادائه على الشرف العسكري والتضحية والولاء الراسخ للقيادة والوطن.

ولقد حظي هذا الجيش في عهد المغفور له الملك الحسين وفي عهد جلاله القائد الاعلى امد الله في عمره بالرعاية والدعم والعناية وتوفير كل اسباب المنعة والقوة، ليضل الجيش العربي والاجهزة الامنية حماة للاستقلال والوطن والامة.



السيدات والسادة:-
* في 1/12/1948 عقد مؤتمر أريحا، وقد ضم النخبة من زعماء ووجهاء فلسطين واتخذ المؤتمر عده قرارات أهمها "يبايع المؤتمر جلاله الملك عبدالله المعظم ملكاً على فلسطين كلها، ويحييه ويحيي جيشه الباسل والجيوش العربية التي حاربت ولا تزال دفاعاً عن فلسطين".

*وفي 13/12/1948 اجتمع مجلس النواب الاردني وأيد قرار مؤتمر اريحا بالاجماع.

*وفي 11/4/1950 جرت الانتخابات في الضفتين واعلنت نتائجها في 20/4/1950 وضم مجلس النواب الجديد عشرين نائباً عن الضفة الشرقية وعشرين نائباً عن الضفة الغربية.
*ووافـق مجلـس الامـة الجديـد علـى وحـدة الضفتيـن فـي 24/4/1950.

*ونذكر جميعاً بالفخر والاعتزاز للراحل الملك طلال اصداره الدستور الجديد للاردن الذي نشر في 8/1/1952، وجاء هذا الدستور متمشياً مع التطورات التي حدثت في الاردن وفلسطين ووحدة الضفتين والاعتزاز بالانتماء الوطني والقومي.

فقد نصت المادة الاولى من الدستور على " ان المملكة الاردنية الهاشمية دولة عربية مستقلة وأن الشعب الاردني جزء من الامة العربية ".


الحفل الكريم:-
وحمداً كثيراً لله تعالى فقد انجز في عهد الحسين يرحمه الله الكثير الكثير، واضحى بلدنا وشعبنا في عهده في طليعة القادرين على استيعاب العلم والتقنية والتحديث، واضحى الاردن وطناً عزيزاً كريماً بقيادته وشعبه.

وما زلنا بقيادة سيد البلاد ورائد مسيرة الخير والاعمار جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين نواصل بناء الدولة الحديثة، ونعزز بالانجازات ثقافة وفكر الاستقلال، ونعاهد الله تعالى على ان نبقى على العهد اوفياء للقيادة والوطن وللاهداف الوحدوية لامتنا.



الاخوات والاخوة:-
نعيش زمن التوترات الدولية، ونشاهد حالات الاستقطاب، والانفراد، والغطرسة والخروج ونسيان وأهمال الشرعية الدولية. ونعيش ايها الاخوة حالات صعبة من التأمر الذي ما انفك يهدد وحدتنا الوطنية التي نعتبرها ثابتاً رئيسياً من ثوابت وجودنا في هذا الوطن، ومصدر اعتزاز لنا ولاجيالنا.

ونحن جميعاً ايها الاخوة نعيش عهد الاستقلال ونحتفل به بتقديم المزيد من الانجازات لشعبنا، علماً وفكراً وثقافةً ومدارس وجامعات، وصحة وصناعة وزراعة وبنى تحتية ووجود عربي ودولي والتزام بالامة وقضاياها المصيرية، مدعون الى وقفة صادقة مع الذات والعمل يداً واحدة لصون هذه الوحدة وتعميقها وتجذيرها وصيانة وجودها.


وما مؤامرة الوطن البديل الا تدميراً للوحدة الوطنية وازالة ارقى ما توصل اليه الانسان العربي في هذا الزمن. لان الوحدة الوطنية هي الاساس المتين الذي تقوم عليه العلاقة بين ابناء الوطن الواحد، كما أن استحالة الفصل بين الاخوة والاشقاء يستلزم منا جميعاً حماية الوطن وصيانته وتعميق وجوده، وتعظيم دوره وتكبير مؤسساته، فهذا الوطن الرائع الجميل الكبير بقيادته الهاشمية العظيم بشعبه الابي الواحد المتوحد جدير بالاستقلال وبانجازات الاستقلال.

كل عام ووطننا وشعبنا وجيشنا واجهزتنا الامنية بخير ومليكنا وقائدنا الملك عبدالله بن الحسين بالف الف خير.
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مروان الحمود
جامعة البلقاء التطبيقية 21/6/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gale.jordanforum.net
 
كلمه في يوم الاستقلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مكتب مؤسسة المتقاعدين العسكريين /جرش سيقيم احتفالا بمناسبة الاستقلال والثورة وعيد الجلوس الملكي بوابة الكرامة الالكترونية ـ غالب عياصره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العنقاء :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: